يتحدث هذا المقال عن كيف ينظر الذكاء الاصطناعي إلى المنازل المعاصرة في 15 دولة مختلفة والتحديات التي يواجهها المهندسون المعماريون في هذا الصدد.

بهذه الطريقة، يميل الذكاء الاصطناعي، من خلال تعلّمه، إلى إعادة تكرار لغة الهيمنة في الهندسة المعمارية ولا ينظر إلى الإمكانيات الأخرى، مثل الهندسة الأصيلة أو الشعبية، أو تلك التي لا تتبع ما يتم إنتاجه بشكل كبير. ويتمثل التحدي الأساسي في إيجاد طرق للتحكم في هذا التكرار وتوجيهه بطريقة تعزز التنوع وتحفز التفكير الإبداعي والتصميم الحر والإنساني.