الحوسبة الكمّية هي المستقبل، والدولة التي تتقدّم في النظم المعلوماتية الكمّية ستحظى بمزايا تكنولوجية واقتصادية على بقية دول العالم خلال النصف القادم من القرن.
لقد حان الوقت لنتحدث بجدية عن الحوسبة الكمّية. إنها التكنولوجيا التي ستحدث ثورة في العالم، والدولة التي تتقدم في هذا المجال ستحظى بمزايا تكنولوجية واقتصادية على بقية دول العالم. ليس هناك شك في أن الحوسبة الكمّية ستحدث ثورة في العلوم والتكنولوجيا والاقتصاد. إنها الطريقة التي ستحدث تغييرًا جذريًا في كيفية معالجة البيانات وتخزينها واسترجاعها، وستسمح بإنشاء نظم معلوماتية جديدة تمامًا، والتي لا يمكن للحواسيب الكلاسيكية القيام بمهامها.